الفعاليات التربوية بالرصيفة تثمن المكرمة الملكية

الخميس, أيلول 15, 2011

الفعاليات التربوية بالرصيفة تثمن المكرمة الملكية

ثمنت الفعاليات التربوية في لواء الرصيفة المكرمة الملكية بإعفاء طلبة المدارس من التبرعات المدرسية للعام الدراسي الحالي 2011 / 2012 .

وعبروا عن ثقتهم بجهود وعزيمة جلالة الملك الداعية لتحقيق العيش الكريم لكافة أبناء شعبه مؤكدين التفافهم حول القيادة الهاشمية وإعتزازهم بها ، حيث قال مدير تربية الرصيفة الأستاذ ضيف الله سليمان ضيف الله أن جلالة الملك دائما يعيش على مقربة من شعبه يتلمس إحتياجاتهم وهمومهم وقضاياهم مؤكدا أن مكرمات القائد تهدف دوما الى التخفيف عن أبناء الوطن ومواجهة الأعباء الإضافية المتزايدة نتيجة إرتفاع الأسعار التي تقع على عاتق المواطن وأحس بها القائد .

ووصف مدير الشؤون الإدارية والمالية بتربية الرصيفة مازن المومني المكرمة بأنها ليست الغريبة على جلالة الملك خاصة وأنها تأتي في ظل ظروف إقتصادية صعبة ، وأضاف : لم يكن غريبا على الهاشميين الذين لم يتوانوا يوما على الإلتصاق بعشبهم والإلتفات الى مطالبهم والتخفيف من الظروف الإقتصادية والمعيشية التي تعيشها الأسر الأردنية .

وثمن مدير الشؤون التعليمية والفنية بتربية الرصيفة الدكتور علي الغويري مكارم الهاشميين لأبناء شعبهم وإستمراريتها على مر العصور مبينا أن جلالته دائما يتلمس معاناة المواطنين في كل بقعة من بقاع وطننا العزيز مثمنا مكارم جلالته لأبناء شعبه التي تخفف على المواطنين معاناة إرتفاع الأسعار ودخول الطلبة للمدارس والجامعات .

وأشار رئيس قسم التعليم العام وشؤون الطلبة أحمد عرموش بمكارم جلالة الملك والإهتمام على الدوام بالمواطنين والسعي الحثيث لتوفير سبل العيش الكريم لهم ولأفراد أسرهم داعيا لجلالته بالعمر المديد ودوام الصحة والعافية والسؤدد .

وقال راتب الوحوش رئيس قسم التخطيط بتربية الرصيفة أن هذه المكرمة أدخلت البهجة الى النفوس مضيفا أن أيادي جلالة الملك خيرة ومعطاءة على أبناء شعبه .

وقال رئيس قسم الإشراف التربوي بتربية الرصيفة الدكتور نواف الخوالدة أن مكرمة جلالة الملك جاءت تأكيدا على قرب جلالته من المواطنين ذوي الدخل المحدود وحرصه على تلمس حاجاتهم بما يحقق العيش الكريم لهم في ظل هذه الظروف الإقتصادية والمعيشية الصعبة التي يعيشها المواطنون .

وقالت رئيس قسم الإرشاد التربوي جميلة الدعجة أن هذه المكرمة جاءت لتعبر عن حرص القيادة الهاشمية لإدخال الفرح والسرور الى بيوت الأردنيين وترسم الفرحة على وجوه الجميع ، وهي سنة هاشمية وتعبر بصدق عن محبة قائد الوطن لأبناء شعبه وشعوره معهم للتخفيف من معاناتهم وظروف معيشتهم الصعبة .

وقال رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة بتربية الرصيفة غريب عبد الرحمن أن مكرمة جلالة الملك لامست كل المواطنين بما رسمته من فرحة وسرور عند الجميع كبارا وصغارا.

وقال الدكتور عثمان المحادين أن مكرمة جلالة موضع تقدير وعرفان تدل على حرص القائد على مصلحة أبناء شعبه وتوفير العيش الكريم لهم وأضاف أن جلالته عودنا على مكارمه في كل الأوقات وخاصة في ظل هذه الظروف الإقتصادية والمعيشية الصعبة للمواطنين .